عندما بدأت قوات حفتر (الجيش الوطني) هجومها في 4 أبريل/نيسان 2019، كانت “قصر بن غشير”، الضاحية الجنوبية للعاصمة الليبية، البوابة التي دخلت منها وانتشرت في بقية الأحياء الجنوبية لطرابلس كالنار في الهشيم. لكن ووفقاً لتحليل نشرته وكالة الاناضول التركية، ولأول مرة بعد نحو 14 شهرا...